بالزغاريد
وأمي
الذي نظمتها جمعية بينا وبيكم في اول عمل خيري بعد تأسيسها والمتوجهة للمناطق
النائية والجبلية الوعرة التي تعرف قساوة البرد وكثافة الثلوج في فصل الشتاء،
استقبلته قبائل اطلسية تواجدت بعين المكان وبنادي الصيادلة حيث كان التجمع الاول
قبل الانطلاق لايموزار بالزغاريد والصلاة على النبي بالطريقة المغربية…
انه يشعر انه بين اهله وناسه فهو ابن ضيعة مثلهم تماما وقال بلهجته اللبنانية قبل
ان يتحدث بالمغربية انا ارى في كل منكن ابي وأمي..